صرمت حبال الوصل قبل وصالي .. وأصمت سمعها قبل المقالِ
وخانني مني لسانٌ صارمٌ فشكى .. لسان الحال يا ويل حالي
ويا عجبي لليل كيف احتواهما .. بدران بدرُ دجىً وبدرُ كمالِ
فليت سهامها أخطت فؤادي .. ومرت نحو اليمين أو الشمالِ
واستقت مني دماً حتى ارتوت .. فلما استسقيتُها قالت محالِ
لم تنلني يوم أن كنت سيدي .. فكيف تنال اليوم مالم لم تنالِ
ذريني أعُد للحرب إني وليدُها .. ومنها أرتوي عند النزالِ
فلن ألبس الدرع الحديد مُخاتِلاً .. لأن ثيابها مست سمالي
.
.
سلوتُ عن نفسي وعن كُل دنيتي . ولم أجد في الأرض غيرك سالي
هناك 7 تعليقات:
وخانني مني لسانٌ صارمٌ فشكى .. لسان الحال يا ويل حالي
طاال انتظارنا لجمال حرفك
يارب تقل المسافه بين الروائع
ربي يحميك يارب
ومن الواضح ان هناك الكثير لمعرفة ذلك. أعتقد أنك قدمت بعض النقاط الجيدة في ميزات أيضا. الاستمرار في العمل ، عملا عظيما!
وقدم جميلة هذا أن هناك الكثير من هناك فقط في انتظار للحصول على حق.
كلمات جميلة ليست غريبة على شاعرنا الأخ نوفل
تحياتي
ويا عجبي لليل كيف احتواهما ..
بدران بدرُ دجىً وبدرُ كمالِ !!
,,
ويا عجبي كيف أنتقيتها
ألفاظك المشبعةُ بالجمالِ !!
عييت أحاول مجاراتها فلم أجد
كلمات تسعفني
فهلاَّ عذرت سوء مقالي ؟!
^_^
في الحقيقة عجز اللسان عن التعبير فلا أجد كلمات او وصف لهذه الأبيات التي تجعل القلب والمشاعر تبحران في معانيها ...
أكثر من رائع نوفل ....!
تحياتي
تحياتي لكم رغد, قمر, هديل, عاشقة وغير معروف 2
وتحية خاصة لهديل التي حاولت مجاراتي فلم تستطع اللحاق بي
لا أخت هديل انت من يجب ان يعذرني فأنت صاحبة أفضل تعليق وأفضل مقال
إرسال تعليق